A REVIEW OF أسباب الخجل عند الشباب

A Review Of أسباب الخجل عند الشباب

A Review Of أسباب الخجل عند الشباب

Blog Article



The technological storage or entry is needed to develop person profiles to deliver advertising and marketing, or to trace the person on a website or throughout a number of Internet sites for identical internet marketing functions.

لماذا يخجل بعض المراهقين وكيف تنقذ نفسك من خجل المراهقة

عندما نبحث في أسباب الخجل، يجب أن نأخذ في عين الاعتبار جميع الأعمار، ويظهر الخجل عند الأطفال ويمكن أن يؤدي إلى اعتمادهم على والديهم للتواصل وهذا بدوره يمكن أن يضاعف مستوى خجلهم وينقص من مهاراتهم الاجتماعيّة في مرحلة البلوغ.

على وجه التحديد، غالبًا ما تؤدي هذه الأنواع من الأسئلة إلى المزيد من أسئلة المتابعة، والتي يمكنك الكشف عنها من خلال العمل التأمّلي؛ أي أن تبدأ بتلخيص عامّ لما قاله الشخص مرة أخرى، ثم التوقف مؤقتًا والسؤال: "هل هذا صحيح؟" أو"ما الذي نسيته؟" أو يمكنك حتى سؤالهم أسئلة مثل: "هل مررت بهذه التجربة من قبل؟" أو"ما الذي أدى إلى ذلك حسب رأيك؟ "

يميل إل كتابة مذكراته عن نفسه، وهو كثير التفكير فى مشكلاته كما يميل إلي تكبيرها وتعقيدها.

إلى حد بعيد، قد يكون هناك أثراً من الطفولة وما قد يسمعه الطفل من كلام ذويه ومعارفهم عن خجله، وعجزه، وقلة حيلته، وقلة درايته، فترسخ هذه الأقوال العابرة في مخيلته، وتتوالد في ذهنه، وتتحول مع الأيام إلى خيالات وذكريات فينظر الطفل إلي نفسه من خلالها ناقصاً مهزولاً في نفسه وفكره، فيصبح الانطواء رغبة، والعزلة مطلباً في حياته.

ينتج عن وصف شاهد المزيد الأهل للطفل بأنَّه خجول، وتكرار ذلك على مسامعه خاصة أمام الآخرين، تعزيز الاحساس لديه بأنَّه خجول، مما يجعل الأمر أسوأ، لذا يجب أن يتجنب الأهل لفت انتباه الطفل إلى خجله، بل على العكس يجب التركيز على وصفه دائماً بأنَّه طفل جريء وشجاع.

عادة ما يتخيل الشخص الخجول أنَّ مقابلة العمل أو الاجتماع أو أي موعد مُقبل عليه مثلاً، سيكون سيء وغير ناجح، حيث أثبتت الدراسات أنَّ العقل الباطن للإنسان يتبنى أفكاره ويُترجمها إلى حقيقة، لذا ينصح خبراء علم النفس بتوقع وتخيُّل السيناريو الإيجابي.

ممَّا يعرف في علم النفس أنَّ التوكيدات التي يستخدمها الفرد مع نفسه والآخرين تعرّف على المزيد لها أثر كبير في تشكيل فكرته عن نفسه، لذلك عليك أن تتجنب تماماً نعت طفلك بالخجول بين أقرانه، فإنَّ ذلك سيفاقم المشكلة.

احرص على التدّرب على التصرّف بلا خجل عندما تكون لوحدك، مثلاً تدرّب على التحدّث بصوت واضح ومسموع، امشِ بخطوات ثابتة وبرأس مرفوع، كرّر العملية عدة مرات ثم نفّذ هذا الأمر في العلن أثناء تواصلك مع الناس، سيخلصك هذا من مشاعر الخجل.

عليك إثبات ذلك لنفسك وليس للآخرين، قُم مثلاً بطرح سؤال لمديرك في العمل أو لأستاذك في المدرسة وأمام زملائك، عندها ستشعر بالفرق وستقول: لقد فعلتها، أنا لم أعُد خجولاً.

ضعف التواصل البصري مع الآخرين عند التحدث إليهم؛ حيث يتجنَّب النظر إلى عين محدِّثه.

التحرر من هذا الخوف هو الحل الوحيد للتمتع بالشعور بالحرية كي ينمو الشخص بشكل سليم.

العوامل المحيطة: يمكن أن تساهم التجارب السلبيّة مع الطرف الآخر، مثل التنمر من قبل الأقران أو الرفض القوي من قبل أحد الوالدين أو النقد اللاذع من قبل أحد المعلمين، في نشوء الخجل ونموّه، بالإضافة إلى ذلك، فإن الأطفال الذين ينشون في عائلات أو ثقافات تقدّر التحفّظ أو تثبط العزيمة قد يكونون أكثر عرضة للإصابة بالخجل.

Report this page